فيضا من ود و ذكرى , يغسل الحنين حناياي فأهفو إليك ..لأني لا أعرف إلاك وطنا و حكايات من خزامى و دفئا أسطوريا يغمرني بود... مولاي ... سجون من بلور هذه الدنيا ... تخنقنا بصمتها المطبق ..و تقتات أنفاسنا بدأب .. و يرانا الكون فراشات سابحة في فضاءات الكون بلا هموم ! حط حبيبي على أهدابي ... و تنفس اشتياقي و الدعاء و تذكر أبدا أن ثمة روحا كالطيف مربوطة بأفلاكك .. و لعينيك تغني .. و أبدا تحبك..