مثبت كل خواطر quickimage2002

هههههههههههههههههه براحتك مع اني افضل أن لا اعلق على الموضوع هههههههههه

new user المساهمات : 9 تاريخ التسجيل : 05/10/2007

عبارات جميله ولاكن الاحض ان هناك معاني او كلمات في غير محلها ولاكن خيالك واسع لاكن اشعر ان هناك اكثر من فكره واحده فركزي على ترابط الموضوع وعذرا للتعليق

عبارات جميله ولاكن الاحض ان هناك معاني او كلمات في غير محلها ولاكن خيالك واسع لاكن اشعر ان هناك اكثر من فكره واحده فركزي على ترابط الموضوع وعذرا للتعليق

بالعكس أخي الكريم أرحب بأي تعليق و نقد يفيدني في كتاباتي لكن يا ريت لو توضحلي بالضبط الكلمات التي في غير محلها ... و معلومة واحدة هذه الخاطرةبالذات كأنها قصة يعني هي مو متعددة الافكار هي فكرة واحدة اقرأها مرة أخرى وستلاحظ هذا و شكرا جزيلا لك و أنتظرأن توضح القصد في كلماتي التي في غير محلها كي يتم التعديل إن احتاج الأمر

بسم الله الرحمن الرحيم

كل عام وأنتم بألف خير جميعا

لم أكن عازماً على الرد

لم أكن لأسمح لأناملي بالكتابة والرد على قصائدكم الجميلة ( أبو فريد .. محمد رومانس .. أستاذتنا الفاضلة كويك امج)

لم أكن أريد ... الا أن الله أراد وخاطرتك هذه أرادت وأبت الا أن تستفز قدراتي على استيعاب ما يندرج تحت قائمة كل ما هو جميل ومبدع ... بالاضافة لاستفزازها لقدرتي العجيبة الغريبة على قراءة ما بين السطور ورسمها بطريقة مختلفة .... تماما كمدرب كرة القدم تلك المهنة التي أحب واعشق وأتمنى ... فحسن قراءة أحداث مباراة دائماً أمر صعب لا يتقنه الا من يمتلك حساً نافذا وبداهة لا تمنح الا للقلة القليلة .. وقد كلفني الله بها .. فهي تكليف وليس تشريف ... لأن أمر تحليل نص أدبي في غاية الصعوبة وقد لا يرضي كاتب النص ولا السادة القراء .. فترى الكلمات الملغمة تأتيك من كل جانب ...

أقولها مرة أخرى لم أكن أريد ولكن الله أراد

وها أنا ذا أرمي بصنارتي في بحر هذه الصفحة عل الله يقدر لي أن أكمل حلقات هذه الدائرة البحرية الجميلة

بداية أختي ومعلمتي الفاضلة أحب أن أنوه كم أنتِ مغرمة بالبحر .. حيث غدا البحر جزءاً لا يتجزأ من قلمك الساحر .

- أسلوب السهل الممتنع هذا قلة هم من يحترفونه ويتقنون صنعه .. فكلمات قلمك لا تعرف للتصنع طريقا.

- موج من ود !!

من خلال هذه الجملة وهذه البداية تأكدت من أمرين تتقنينهما

الأمر الأول: تحزبك الثوري الذي لا يعرف للوسطية ولا للتقديم طريقا.

الأمر الثاني: دخولك يكون بلا استئذان – عفوكِ – فتأدبي.!

ما دفعني لقول ذلك هو ذاك الموج الجارف الذي اجتاح بدايتك وكأن القصة قد أعلنت عن انتهائها قبل البدء.!!

وأنا السفينة المتخمة بالذكريات!

تشبيهك لبطلة قصتك بهذا التشبيه العميق مسألة تستعصي على البحث فيما تحمل من معانٍ كثيفة ... فكيف هي بالسفينة وهي متخمة بذكريات أليمة

والعمر بحر اشتياق!

لم تكد تمضي دقيقة على ما يبدو لم تفكر بها الحبيبة بالحبيب

و لا سماء إلا عيون الغمام!

يا الله ما أقسى هذا التعبير ... كم يدل على وحشة ما هو قادم ولننتظر ما هو قادم فالقادم أمر خطير ... فمن شدة الغمام فالسماء أضحت بشراً له عيون يتلصص ويسرق النظر متطاولاً من خلف هذا الستار القاتم

و الأرواح رسائل حبيسات

تباعد الأرواح حتى أصبح الأمر محسوراً برسائل لا يتم الإفصاح عن أغلب أسرارها .... !!!

قلب أو قلبان .. يفلت من أسر الأمواج! تحلق القلوب الحرة بعمق المدى! تتعلق بالنجوم! و الأشرعة رداء من حب! تقصم الأيام عوده و تجبر!

مع كل ذلك يبقى القلبان متعلقان بقشة الأمل التي ستفلت من أسر الموج .. والأشرعة تحارب على الجهة الأخرى ضد التيار

أواه يا زمان الغربة ! مااااااااااااااأطولك! وما أحلك مفرداتك!!!تطوح ريح الدهر بمركبي و الرسائل ... و تهوي القلوب ! و الموج نار من بلور وسجون من مااااااء! حتى الشمس لا تفلت من أسر الغيم حتى يمر الليل بطوله !

هنا يكمن سر تواجد الغمام الكثيف في السماء .. إنها الغربة إنه البعد وما أقساه وما أطوله .... غنه البعد الذي يميت القلوب من شدة الاشتياق

لست أدري هل أحسست أنا وحدي فقط بكلمتي أواه و ما التين دلتا بشكل كبير على وحشة وقسوة هذه الغربة هل لأنني أعرفك أيتها الفاضلة أم أنه فعلا خرجت من قمقم كلماتك الصادقة لتعبر عن هذا البعد ؟!! حقيقة لست أدري

تتعلق أحرفي بأهدابك !تفتش عن مزيد الدفء الذي تنعم به لديك ! أراها! صغيرة تهوى رفقتك و الدعاء ! تتعب كلما مر الليل و لم ترك! و أنت ايات أحلامها المشرعات على أبواب النور ! ترى ! هل أستطيع أن أحيا بغير حبك! لا أظن و أسأل الله أن لا يجرب علي ! تعبة أنا و مشتاقة

برغم كل هذا السواد وهذا البعد التي تقتل ناره قلبين عاشقين

برغم كل الغمام

برغم اختفاء القمر والشمس الساطعة من بعده

برغم كل عذابات السنين وطولها

برغم هذا الا أن شجرة السنديان دائما تفوز بالتخصص على كل من نافسها

كيف لا وهي الشجرة التي دائماً تستطيع الوقوف ضد التيار

كيف ذلك يكون ؟ بكل بساطة هي ليست كتلك الحبيبات الهشة الضعيفة

هي التي يمر التيار من حواليها وتكون هي غير عابئة به

هي ليست كفتات الصخر الذي ينجرف مع التيار

وتبقى السنديان وتبقى السنديان وتبقى السنديان

السنديان هنا هي الأمل .. هي أهداب الحبيب .. هي دفئه ... هي الأحلام المشروعة على أبواب النور ...

فأضحت الحبيبة ليس لها سوى الرقص فوق الحبل أو تحته فاختارت هي مرغمةً البقاء !! لأن البقاء دون الحبيب يعني الموت وهو أمر ليس بوسع إرادتها .... ولو كان لما تعبت ولا اشتاقت!!

وحده حبك عزائي و الأمل ! عزيزي ...أنا أحبك

بدا لي للوهلة الأولى أن النهاية التي ختمتِ بها خاطرتك هي نهاية كلاسيكية كنهايات أفلامنا العربية العاطفية

إلا أن جملة عزيزي .. أنا أحبك قد ذكرتني بتلك القفلات السنباطية الكلثومية التي تنتهي بجواب وليس بقرار

فالجواب هو أنا أحبك وليس من الأمر فرار .

أخي الكريم ..... بداية أهدي اليك هذه الكلمات................
ليس لكل الناس القدرة على التماس المساحات التي لا ترى النور من أرواحنا ... وحدك تلمس الجروح المقفرة في روحي ... ووحدك ترسم على شفتي ابتسامة بلازيف"

لطالما انتظرت كلماتك ... حقا لم تعجبني خاطرتي مثل اليوم .... رأيتها بشكل اخر ... تحليل رهيب كأنك كنت معي و انا اكتبها !!!!!!!!!!!!!!! " ليس لكل الناس ذات الأنفاس الملائكية الشفافة التي تملك... لذا خرجت بكلمات كتلك و كلماتك لا تقل بجمالها و أدبياتها عن الخاطرة و ربما كانت الأروع ....

أقدر كلماتك جدا و أشكرك بشدة ...........

على أهداب الغيم .... دمع و حكايات منسوجة من حلم و ذكرى وكلمات و النبض نغم وضاء القسمات شفيفا كان ....لكن هل ثمة تشويش ؟ أتلمس دربي ! و لا مسار ! فارغ فؤادي! و فؤاد يتسرب من بين ضلوعي ! إحساس مر بفرار النبض من صدري ! يقتلني! يأكلني ! يحرق بيادر صيفي! ليتني أدري ما الذي يحدث ! لماذا تصوم الأطيار عن التغريد كلما أزهرقلبي! لما تغمض الغيوم أعينها إذا ما فتحت قلبي للمطر ! ترى ؟ هل ضلت كلماتي ؟ أم أنني ما عدت أنا التي تعرف! أم أنني ...! لست أدري ما أقول ! كنت أريدني لفؤادك صيفا من حقيقة و ربيعا من محبة و شتاءا من عطاء لا يعرف الخريف ! من أنا ؟؟؟! و ما الذي تحجبه شمسك عن دنياي! لم أكن أدري بأني متيمة بك حتى الجنون ! و أني في لحظات القلق عليك ... أتصرف ككانون ! أجنن الدنيا بردا و رعود ! حتى تطل شمسك فأعود للسكون ! مولاي هل لي من ذنب أقاسي بسببه البعاد ؟ أم هل ثمة رحلة تضج داخلك و لا تحتمل أكثر من مسافر واحد ! مولاي ..... طيف أنا بلا دفئك أمحي ! فأحكم وثاقي إليك ... و قيدني بأهدابك! لئلا أتلاشى ! قل شيئا ما و لا تصمت ! أنا أعلم أي طوفان من كلمات تخفي ! لكني سأترك لك أن تقدر إن كنت أستحق أن أسمع أولا ! حقيقة واحدة بعد: أنا أحبك حتى المشاش!

new user المساهمات : 7 تاريخ التسجيل : 07/10/2007

]وضعت قلمى بين كفى حسى
وأطلقته يطيـــــر
ليحلق بالقاعة ويختار باى صفحة
تهطل بها أولى قطرات
مطـــــــــــــــرى
فكانــــــــت هنا !!!!!
وجدت حسا جميلا......لحنا عذبا........ممتعا
رغم الحزن والألــــــــــــــــــم
وكان لدى قطرات مكتوبة جاهزة لأدونها
ولكن أدركت ان قطراتى قليلةعلى تلك
المعزوفة الرائعـــــــــــــــــة
الحس والشــــــــدو
فعذرا أيتها القيثــــــــــــــــــــــــارة
لن أدون الان وأسمحى لمطرى بالعودة
مرة اخــــــــرى واخــــــــرى
حتى يقرأكِ أيتها العازفة
المـــــــــــــــاهرة

تحيتى اختك

[/size]حياااااة

[/size]

عزيزتي شكرا لك على المرور و جزاك الله خيرا على كلماتك الرقيقة التي تمدني بطاقة عالية غدوت بها فرحة ....

quickimage2002 كتب:: أخي الكريم ..... بداية أهدي اليك هذه الكلمات................
ليس لكل الناس القدرة على التماس المساحات التي لا ترى النور من أرواحنا ... وحدك تلمس الجروح المقفرة في روحي ... ووحدك ترسم على شفتي ابتسامة بلازيف"

لطالما انتظرت كلماتك ... حقا لم تعجبني خاطرتي مثل اليوم .... رأيتها بشكل اخر ... تحليل رهيب كأنك كنت معي و انا اكتبها !!!!!!!!!!!!!!! " ليس لكل الناس ذات الأنفاس الملائكية الشفافة التي تملك... لذا خرجت بكلمات كتلك و كلماتك لا تقل بجمالها و أدبياتها عن الخاطرة و ربما كانت الأروع ....

أقدر كلماتك جدا و أشكرك بشدة ...........

خالص شكري على اهدائك العنيف لي الذي سأصنع له بروازا ليذكرني كل ليلة بأن أناجي الله أن يديم الأخوة التي بيننا
ويديم تلك الكلمات الرائعة التي تخرج من فكر ناضج .... لكي تستفز دوما قدراتنا على قرائتها كما يحلو لصاحبها

انتظريني فلي عودة لتحليل خاطرتك الأخيرة السادسة ففيها من الابداع الكثير الكثير

» مثبت كل كتابات ROMANCE
» الخاطرة الثامنة .... مجموعة خواطر!!!